- 1904 (1 آذار) ولد في الشوير
- 1920 غادر إلى الولايات المتحدة
- 1921 وصل الى البرازيل وباشر بنشر نتاجه في "الجريدة" التي كان يصدرها والده الدكتور خليل.
- 1930 عاد الى الوطن واستقر في دمشق حوالي عامين حيث عمل في جريدة "اليوم" أو "الأيام" ودّرس الإنكليزية في إحدى الكليات.
- 1932 انتقل الى بيروت حيث أسّس "الحزب السوري القومي" ودرّسَ اللغة الألمانية لبعض طلاب الجامعة الأميركية واللغة العربية لبعض الدبلوماسيين الأجانب.
- 1935 وأصدرَ خلال السنوات الثلاث مجلة "المجلة" التي كان يصدرها والده في البرازيل. اعتقلته سلطات الإنتداب الفرنسي اثر إنكشاف أمر الحزب في 16 تشرين الثاني 1935 مع عدد كبير من كوادر الحزب، وسجن ستة أشهر وخلال سجنه، الّــفَ كتاب "نشوء الأمم".
- 1937 في بداية الهدنة بين الحزب والسلطة المنتدبة، حصل الحزب على رخصة رسمية، وأصدر جريدة "النهضة" التي استمرت عاماً واحداً.
- 1938 غادر الى المغتربات لتنشيط العمل الحزبي في أوساط الجاليات السورية. وبسبب اندلاع الحرب العالمية الثانية، وصدور حكم غيابي بحقه في بيروت، بقي في الأرجنتين حتى العام 1947.
- 1947 في الثاني من آذار 1947 حطت الطائرة التي أقلته في مطار بيروت. وكان إستقباله جماهيرياً، مما أثار خشية أهل الحكم في لبنان. وفي اليوم الثاني لوصوله، وبذريعة، الخطاب الذي ألقاه، َصدرت بحقه مذكرة توقيف، استمرت عدة أشهر وانتهت بتسوية سياسية.
- 1948 حاول خوض حرب فلسطين بفرقة قومية خاصة، ولكن الأنظمة العربية رفضت تزويده بالسلاح.
هاجم مسلحو حزب الكتائب مطبعة فضول في الجميزة وأحرقوها أثر مغادرة سعاده حيث يحررإافتتاحية جريدة الحزب " الجيل الجديد" وبدلاً من إعتقال المعتدين، شنت السلطة اللبنانية حملة اعتقالات واسعة في صفوف قيادات الحزب وقواعده، ولكنها لم تتمكن من إعتقال سعاده بسبب إنتقاله الى دمشق.
- 1949 في أواخر حزيران من العام نفسه، ردَّ سعاده على حملة السلطة اللبنانية بإعلانه الثورة القومية الأولى. تواطأ رئيس الجمهورية السورية مع رئيسي الجمهورية والحكومة اللبنانية، وسلمهما سعاده في 7 تموز 1949 حيث أجريت له محاكمة صورية وأعدم في صبيحة الثامن من تموز.