بعد تسعين عاماً، نقول بكل ثقة إن فكر سعادة وعقيدته ونهجه مستمرون بنفس الزخم والإندفاع، وقد أصبحوا جزءاً لا يتجزأ من نسيج المنطقة ككل، وهذا بحدّ ذاته بصيص أمل، فهذا الفكر هو خميرة إصلاح الإنسان والمجتمعات والأوطان.