لو لم يكن فكر أنطون سعاده موجوداً لكان هنالك نقص كبير في شخصية هذه البلاد. ونحن بعد سنوات من النضج ومن التجربة والخبرات نكتشف اليوم بأنه لا مستقبل لهذه البلاد ولا حلول للأزمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية خارج فكر أنطون سعاده».