سنوات طويلة مضت على رحيل الزعيم المفكر أنطون سعاده لكن أفكاره ما تزال حية. لقد ورث رفقاؤه منه الصلابة لذا نراهم معنا على الدوام يتقدمون الصفوف في نضال أمتنا ضد آفة التوسعية الصهيونية وصنيعتها "إسرائيل".
البناء - صباح الخير
العدد 1061، آذار 2004 (عدد خاص بمئوية سعاده) ص 24.