بيتٌ له بوّابةٌ زرقاءْ.
قرميدهُ فرحُ الدّواري،
سقفه،
انفاسُ اسرارٍ وبوحْ.
فيه
تناهيدُ التّجاسدِ،
وارتعاشُ الحبِّ،
أعوامي،
وترحالي.
جدّرانهُ
مسكونةٌ بنوافذٍ مسكونةٍ بحديقةٍ وفضاءُ....
قلبي له بيتٌ،
وبيتُ قصيدتي، بيتٌ له بوّابةٌ زرقاءُ
حجراته ملأَى بامراةٍ وموعد شاعرٍ، وحوارْ...
وهو انتظارْ
البرازيل/ انابوليس
1992 /01/ 22
شريف ابراهيم