كُــــــــــــــــــــــــــــــــــــنْ رَفـيـقـــــــــــــــــــــــــــــــــي واْخْـتَـصِـــــــــــــــــــــــــــــــــرْ دَربَ الـسَـمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ
إِنَّ دَربَ الـعِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزِّ دَربُ الأَقـويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ
نَـهـضَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ كـالشَـمْـــــــــــــــــــــــــــــسِ فِـكْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٌ دافِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقٌ
بَـعْـــــــــــــــــــــدَ ضَـــــــــــــــــــــــــــــوءِ الـفِـكْـــــــــــــــــــــــــــــرِ قــــــــــــد خــــــــــــــــــــــــــــــابَ الـضِـيــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ
فــــــــي الـشَـرايـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنِ اْحْـتِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراقٌ.. لَـوعَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ
كَـيْــــــــــــــــــفَ يَـغْـــــــــــــــــــــــــــــدو الـمَــــــــــــــــــــــــــــوتُ مـــــــــن نُـبْــــــــــــــــــــــــلِ الـعَـطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟
فــــــــي دِمـانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا سـوريـانــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا أُمَّـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٌ
إِنْ أُسـيـلَــــــــــــــــــــــــــــــــــتْ ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالَ فــــــــــي الأَرضِ الإِبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..
يــــــــــــــــــــــا زَعـيـمــــــــــــــــــــــــــــي.. قُـلْــــــــــــــــــــــــتَ شُـكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً بـاسِـمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً
هَــــــــــــــــل بِـغَـيْــــــــــــــــــــــــــــرِ الـشُـكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرِ مـــــــــــــــــــــــــــــــــاتَ الأَنـبـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟
يــــــــــــــــــــــا زَعـيـمــــــــــــــــــــــــــــي.. أَيُّ جَـهْـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلٍ لا يَـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
ظَــــــــــــــــــــــــــنَّ أَنَّ الـخُـلْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدَ يُـرديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــهِ الـفَـنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟
يــــــــــــــــــــــا زَعـيـمــــــــــــــــــــــــــــي.. أَيُّ مَـعـتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوهٍ قَـضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
أَنْ رَصــــــــــــــــــــــــــــــــاصُ الـغَــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدرِ يَـغْـتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالُ الـبَـقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ؟
إِنْ يَـكُــــــــــــــــــــــــنْ تَـمُّــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوزُ مَـوتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً بـاعِـثـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً
فَـهْــــــــــــــــــــوَ فــــــــــــــي الأَجـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالِ آمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالُ الـرَجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ
ذاكَ وَجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدي، ذاكَ صَـعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبٌ أَو رُلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى
تِـلـــــــــــــــــــــــكَ فَــــــــــــــــــــــــــــــــــدوى.. كُـلُّـهُـــــــــــــــــــــــــم صـــــــــــــــــــــــــــــاروا سَـنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ
عَـلِّـمـونــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا كَـيْــــــــــــــــــــــــــــفَ نَـحْـيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا مِـثْـلَـكُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم
عَـلِّـمـونــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا كَـيْــــــــــــــــــــــــــــفَ نَـبْـقـــــــــــــــــــــــــــــــــــى أَوفـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..
قَـبْـــــــــــــــــــــــــــلُ كـــــــــــــــــــــــــــــــــــانَ الـمَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــوتُ مُـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرَّاً قـاهِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــراً
مــــــــــن بُـطــــــــــــــــــــــــــــــــــــــولاتِ الـفِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا صـــــــــــــــــــــــــــــــارَ الـفِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداءْ
كُــــــــــــــــــــــــــــــــــــنْ رَفـيـقـــــــــــــــــــــــــــــــــي واْنْـتَـصِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرْ فـــــــــــي نَـهْـضَـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــةٍ
دَربُـهـــــــــــــــــــــــــــــــــــا وَعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرٌ.. عَـذابــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتٌ.. عَـنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..
نَـصـرُنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا آتٍ لِـجـيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلٍ لَـــــــــــــــــــم يَـلِــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدْ
يَـــــــــــــــــــــــــــــومَ يَـأتــــــــــــــــــــــــي.. سـوريــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا أَنـــــــــــــــــــــــــتِ الـسَـمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــاءْ..