الفتنة الطائفية
نستهل السنة الحزبية الخامسة بالفتنة الطائفية التي عصفت بمدينة بيروت على الساحل وبمدينة حلب في الداخل مما استدعى من الزعيم ان يهتم بمعالجتها بالأساليب القومية الاجتماعية، فوجه نداء في السادس عشر من تشرين الثاني الى القوميين الاجتماعيين ثم ألحقه بمقال في مجلة "الجمهور" تحت عنوان "دم الغوغاء".