تجري أحداث هذه الرواية في الممالك الكنعانية على الساحل السوري (مملكة صور، مملكة جبيل)، وفي مدينة بابل فيما بين النهرين، وفي بلاد الإغريق (اليونان). تتحدث الرواية كيف قام زيوس، كبير آلهة الإغريق، باختطاف الأميرة أوروبا، ابنة ملك صور، وكيف قرر أن يخلّج اسمها إلى الأبد بإطلاقه على القارة التي تقع خلف جبل الأوليمب، حيث كانت بلا اسم، فأصبح اسمها من ذلك الحين (قارة أوروبا).