إننا، من حيث العمل لفلسطين على الأقل، أمة تتكلم في الموضوع أكثر مما تقرأ، وتطالع أكثر مما تدرس، ويتغلب حماسها على ثقافتها، وعاطفتها على معرفتها.
من هنا شعر مركز الأبحاث منذ تأسيسه، ولا يزال يشعر، أن من واجبه أن ينشر المعلومات عن العدو ويستمر في النشر ما دامت الأمة بحاجة إلى معرفة هذه المعلومات.