جاءت هذه الحواضر كما أردتها أن تكون، عفو الخاطر، ببساطته، وواقعيته.. ومن المهم التأكيد على أن الأكثرية الساحقة من هذه الحواضر حصلت فعلاً معي، أو مع غيري وقد وصلت إلي من أفواههم.. والقليل منها أنتجه الخيال، وإن كانت تستند مفاصله أو موتيفاته على أمور واقعية.
إنها تجربة، ولا أتمنى إلا أن يشاركني قرّائي في متعة الإطلاع عليها..